أهم المواقع الأثرية في مدينة درعا

المدرج الروماني: ويقع ضمن القلعة، طول مسرحه 45 م وعرضه 8.5 م ويقام عليه مهرجان دولي كل عامين.

المسرح الروماني: يعتبر المسرح الأجمل والأكمل في العالم ويتسع لحوالي 15 ألف متفرج.

الباب الغربي أو ما يعرف بباب الهوى.

الحمامات الرومانية (القرن الثاني الميلادي)

معبد حوريات الماء.

السوق الرئيسية (خان الدبس)

الحمام الإسلامي (القرن السابع الميلادي)

الجامع العمري (جامع العروس) بناه الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه.

قصر الإمبراطور تراجان (القرن الثاني الميلادي)

قصر النصر الروماني (القرن الثالث الميلادي).

السوق الأرضية أو السوق تحت الأرض.

سرير بنت الملك (الكليبة)

دير الراهب بحيرا

جامع مبرك الناقة ومحرابه الأثري (حيث جلست ناقة الرسول صلى الله عليه وسلم قبل البعثة)

جامع فاطمة

الكاتدرائية البيزنطية (القرن الرابع الميلادي)

الباب النبطي (القرن الأول الميلادي).

الشارع المستقيم، ويربط المدينة بالباب النبطي، أرضيته مرصوفة بالحجارة، على جانبيه بقايا أعمد وتيجان مزخرفة، بني في القرن الثاني الميلادي كشف عنه حديثاُ وأعيدت الأعمدة في جانبيه من قبل المديرية العامة للآثار.

مدخل المدينة أوباب الهوى، وهوأول ما يراه السائح عند قدومه من الغرب ويرجع تاريخ إنشائه إلى القرن الثاني الميلادي ويتصل من الجانبين ببقايا السور القديم ويتألف من مدخل مرتفع مغطى بسقف من الحجر البازلتي على شكل قوس وعلى الواجهتين يوجد محاريب. يبلغ عرض الباب خمسة أمتار وعرض الواجهة حوالي أحد عشر متراً.

السوق الأرضية، ويعود تاريخ بنائها إلى القرن الثاني الميلادي، تقع هذه السوق في الجهة الشمالية من الشارع المستقيم الواصل بين مدخل المدينة الغربي والباب النبطي عند تقاطعه مع الشارع القادم من نبع الجهير حيث توجد أربعة ركائز لأعمدة كانت تزين الساحة ويعتقد أن هذا البناء كان مؤلفاً من طابقين العلوي مؤلف من ممر يطل على الساحة العامة من الشمال وعلى رواق الأعمدة من الجنوب والطابق السفلي هو
الباقي حتى الآن، حيث كان يستخدم لتخزين البضائع ليلاً، يبلغ طول السوق (106) م وعرضه (5) م وارتفاعه (4) م وهومضاء بنوافذ من الجهة الجنوبية يصل عددها إلى (34) نافذة، وفي الجهة الشمالية يوجد ستة أبواب من ناحية الساحة العامة.

القوس المركزي (باب القنديل)، يعود تاريخ بنائه إلى القرن الثالث للميلاد تجليداً لانتصار القائد جوليانوس قائد الفرقة البارتية إبان حكم الإمبراطور فيليب العربي كما تشير الكتابات الموجودة على أحد الركائز وكان له واجهتان تهدمت الواجهة الجنوبية بفعل الزلازل، وتتألف الواجهة الشمالية من ثلاثة أقواس أعلاها الأوسط حيث يصل ارتفاعه إلى ثلاثة عشر متراً وكان القائد يقدم عنده الأضاحي للآلهة عند  عودته من المعركة كما كان شائعاً في العهد الروماني على العضادة اليمنى كتابة تشير إلى أنه أقيم تخليداً لقائد الفرقة البرقاوية الثالثة كارنيلوس بالما ويحمل نقوشاً وزخارف جميلة.

الحمامات المركزية، وتتألف من صالات متعددة وتنفتح على الشارع المستقيم، بمواجهة هيكل حوريات الماء. وفيها أقسام البارد والدافئ والحار، ولا تزال الصالة الوسطى محتفظة بسقفها على شكل قبة.

الكليبة، ويطلق عليها اسم سرير الملك، وهي مكان ديني لم يبق منه الا بعض جدرانه وعمودان يحملان حجراً أشبه بالسرير.

السوق الأرضية، تقع بين أعمدة السقاية والجامع العمري وهي بناء أبعاده 70×20م، مداخله كثيرة ومرتفعة،  تحوي جدرانه محاريب مستديرة ومستطيلة، فيه قسم مسقوف لعرض البضائع شتاءً، وغرف صغيرة، يعود بناؤه إلى العصر الروماني. وكان حافلا بالتجار وأرباب القوافل.

وكانت تعرض فيه الصناعات والمحاصيل الزراعية التي توجد في المنطقة، ويتألف السوق من بناء مسقوف وفناء واسع يبلغ طوله سبعين متراً وعرضه عشرين متراً. كان السقف عبارة عن أحجار بركانية محروقة وكلس ورمل أما الفناء فكان مزيناً بمحاريب كبيرة وصغيرة وحجارة بارزة لوضع التماثيل وكانت السوق تحمي التجار من المطر في الشتاء ومن الحر والغبار في الصيف.

البركة الشرقية، وتقع شرق المدينة، شكلها مربع ضلعه 114م، ارتفاع جدرانها 6م. تستخدم كخزان للمياه يغذيها وادي الزبدي بواسطة قناة، بُنيت في عصر الأنباط، أعيد ترميم جدرانها عام 1982 من قبل مديرية الآثار. وكانت البركة متصلة بالمدينة بواسطة أنابيب داخلية تنهى بسكر يفتح عند اللزوم.

بركة الحاج، بنيت في
العهد الأيوبي لتأمين سقاية الحجيج المارين ببصرى أثناء ذهابهم إلى مكة والعودة منها ولتزويد خندق القلعة وآبارها بالمياه. يبلغ طولها (155)م وعرضها (122)م وعمق (8)م من جهة الشرق و(12)م من الجهة الغربية، وفي المنتصف ركيزة مربعة الشكل لاستراحة السباحين، وبعض العلماء يرجع تاريخها إلى العصر الروماني.

وتقع في مواجهة القلعة، شكلها مستطيل 155×122م، عمقها 8م، يغذيها وادي الزبدي، بنيت في عصر الأنباط وقد تم ترميم السياج وأقيم لها حاجز درابزون وأدراج عام 1982 من قبل المديرية العامة للآثار. وكانت تغذي خندق القلعة بالماء.

الباب النبطي، يقع في نهاية الشارع المستقيم، يعتقد أنه كان بداية لقصر الملك رئبال الثاني النبطي، يتألف من قوس ضخمة، له فتحة واحدة عريضة مرتفعة، وتحت كل عضادة من القوس غرفة صغيرة رممتها مديرية الآثار.

قصر تراجان، ويقع بين الباب النبطي وبركة الحاج. ومازالت أكثر أقسامه واضحة.

مدرسة أبي الفداء يطلق عليها السكان اسم جامع الدباغة ولكن في الواقع هي مدرسة شيدت في عهد السلطان أبو الفداء إسماعيل بن السلطان أبو بكر بن أيوب أيام حياته ومدفنا له بعد مماته وتشير إلى ذلك الكتابات البارزة على الواجهة الجنوبية المطلة على بركة الحاج والتي تدل على أنها بنيت عام 1225م وتتكون من صالة وست غرف بما فيها المدفن وسقف الصالة مكون من عتبات مستطيلة من الحجر ترتكز فوق ست أقواس شاهقة أما سقف حجرة المدفن عبارة عن قبة من الآجر.

حمام منجك، شيد هذا الحمام في الجهة الشرقية المقابلة للجامع العمري فقد أنشئ هذا الحمام على يد نائب
سوريا ودمشق منجك اليوسفي وافتتح عام 773هـ1372م وهومثال رائع للهندسة المعمارية في العصور الوسطى ويقوم مبنى الحمام على قطعة من الأرض مساحتها 14 × 45 م ويتألف المبنى من ثلاثة أجنحة جناح الاستقبال والحمام نفسه وغرف الخدمات ويتألف من صالة واسعة وثلاثة مقاصير مستطيلة الشكل يعود تاريخ إنشاء الحمام إلى العهد الاتابكي أي أواخر القرن الثاني عشر بعد الميلاد .

قصر رئيس الأساقفة، ويقع على بعد أمتار قليلة إلى الشرق من الكنيسة الكاتدرائية ويعد من أهم وأجمل الآثار المعمارية في سوريا ويقع بين مبنى المعبد النبطي وبركة الحاج ومن المحتمل أن يكون القصر مقراً لحاكم الولاية العربية .

الصنمين، تقع على طريق دمشق درعا فيها معبد روماني وثني يعود تاريخه لعام (191) م.

المزيريب، تقع على بعد 12كم إلى الغرب من مدينة درعا وتبلغ مساحتها 1كم2، وتشتهر بمناظرها الخلابة وبحيرتها الواسعة وطواحينها المائية القديمة التي مازالت تعمل حتى الآن وفيها مقصف سياحي يؤمه السواح بأعداد كبيرة لا سيما في فصلي الربيع والصيف للراحة والاستجمام.

شلالات تل شهاب، تقع على بعد 17كم إلى الغرب من مدينة درعا تتميز بمناظرها الطبيعية الخلابة وشلالاتها التي تنحدر على وادي خالد ومن أهم الآثار فيها سورها وطواحينها المائية الرومانية التي لا تزال تعمل حتى الآن.

زيزون، تطل على عدد من الوديان الجميلة تشتهر بشلالاتها ومناظرها الطبيعية الجميلة يوجد فيها منتزهات ومقاصف سياحية لاستقبال الزوار الذين يفضلون الطبيعة .

نوى، تقع إلى الغرب من درعا حوالي 38 كم ومن أهم معالمها مقام الأمام النووي .

إزرع، تبعد عن درعا حوالي 35كم إلى الجهة الشمالية الشرقية من محافظة درعا أعم معالمها دينية رومانية ومنها كنيسة مارجورجيوس (كنيسة الخضر) كذلك الجامع العمري .