ومن القضاة بقرطبة وصدور رجالها، أسلم بن عبد العزيز. وكثيراً ما كان الناصر لدين الله يستخلفه في سطح القصر، إذا خرج في سبيل الغزو، ثقة منه بعلمه ودينه وحزمه.