اختلاف الطبقات والمختصر

سيبقى فيك ما يهدي لساني

 

إذا فنيت ليالي المهرجان

نسبت الأبيات في المختصر 24ب لأبي خالد المهلبي الذي جاءت ترجته في هذا الكتاب في ص 313.

سببت لي من حاجتي سببا

 

بجميل رأيك يا أخا البذل

نسي البيت وتالياه في المختصر 42ب لإسماعيل الفتاك الذي جاءت ترجمته في هذا الكتاب في ص402

إن كنت تدعوني لأدعو من غد

 

وكيسك فياض وكيسي جازرُ

نسب البيت وتاليه في المختصر 40ب للعطوي الذي جاءت ترجمته في هذا الكتاب في ص394  

ناديته وظلام الليل معـتـكـر

 

تحت الرواق دفينا في الرياحين

ونسب البيت وتالياه في المختصر 44ب للأخطل الذي جاءت ترجمته في هذا الكتاب في ص411

أيا كبداه من غصص الفراق

 

وحب ما أراه وما ألاقـي

نسب البيت وبقية القصيدة في المختصر 45ب للقصافي الأصغر الذي جاءت ترجمته في هذا الكتاب في ص413. وانظر بقية الأبيات في ص412

ياظبي عبد الحميد ما صنعت

 

عيناك بالقلب أورثت كربا

نسب البيت والثلاثة بعده في المختصر44ب للأخيطل الذي جاءت ترجمته في هذا الكتاب في ص411

نصوص ليست في الطبقات ولا المختصر

الأغاني ج 13 ص 78، 79، وأشار إليه ق: نسخت من كتاب عبد الله بن المعتز حديثي العجلي قال: حدثني أبو دهمان قال:

كان أبو حنيفة الفقيه صديقاً لحماد عجرد، فنسك أبو حنيفة فطلب الفقه، فبلغ ما بلغ ورفض حماداً، وبسط لسانه فيه، فجعل حماد يلاطفه حتى يكف عن ذكره وأبو حنيفة يذكره، فكتب إليه حماد بهذه الأبيات:

إن كان نسـكـك لا يتـم

 

بغير شتمي وانتقـاصـي

أو لـم تـكـن إلا بــه

 

ترجو النجاة من القصاص

فاقعد وقم بي كـيف شـئ

 

ت مع الأداني والأقاصي

فلطـالـمـا زكـيتـنـي

 

وأنا المقيم على المعاصي

أيام تـأخـذهـا وتـــع

 

طي في أباريق الرصاص

قال: فأمسك أبو حنيفة بعد ذلك عن ذكره خوفاً من لسانه.

معاهد التنصيص ج2 ص87: وحكى عبد الله بن المعتز أن أبا خالد العامري قال له: من أخبرك أنه كان في الدنيا أشعر من أبي الشيص فكذبه، والله لكان الشعر أهون عليه من شرب الماء على العطشان، وكان من أوصف الناس للشراب، وأمدحهم للملوك، وكان سريع الهاجس جداً فيما ذكر عنه.

الأغاني ج 15 ص39 ، ربيعة الرقي وأشار إليها ق، وذكره عبد الله ابن المعتز فقال: كان ربيعة اشعر غزلا ً من أبي نواس، لأن في غزل أبي نواس برداً كثيراً، وغزل هذا سليم عذب سهل.

وانظر هامش ص36 من كتابنا هذا نقلاً عن مجالس المؤمنين.