الحارث بن دلف، يقال لفرسه: المريخ، وهو فارس المريخ.
حنظلة بن سيار العجلي فارس عمير، وهو اسم فرسه، قال يوم ذي قار، وهو على ميسرة بكر بن وائل، يحضهم:
قد جد أشياعكم فجدوا |
ما علتي وأنا مؤد جلدُ |
والقوس فيها وتر عردُ |
مثل ذراع البكر أو أشدُ |
قد جعلت أخبار قومي تبدو |
وأن المنايا ليس منها بدُ |
هذا عمير فوقه الألدُ |
يقدمه ليس له مردُ |
حتى يعود كالكميت الوردُ |
خلوا بني شيبان واستبدوا |
نفسي فدتكم وأبي الجدُ |
وقال:
صبراً عمير إنها الأساوره |
صبراً ولا تفزعك رجل نادره |
فإن نفسي للمنايا صابره |
خيل حنيفة بن لجيم
عبد الله بن عبد، فارس مرحب.
خيل إياد بن نزار
أبو داود، فرسه: العرادة، قال فيها:
قربا مربط العرادة إن ال |
|
حرب فيها بلابل وحزوم |
وقال:
إن الغمامة والصريح ولاحقاً |
|
وبنات أعوج تنسل كل جواد |
ويروى: فيه الغمامة والصبوح ولاحق.