بالأبْلَقِ الفردِ بيتي بهِ |
وبيتُ المصيرِ سوى الأبلقِ |
ببلقعَة ٍ أثبَتَتْ حُفْرَة ً |
ذراعَيْنِ في أرْبَعٍ خيسَقِ |
فلاَأ دفعُ الضيفَ عنْ رزقهِ |
لديّ إذا قيلَ لمْ يرزقِ |
وفي البيْتِ ضَخماءُ مملُوءة ٌ |
وجَفْنٌ على هَمِعٍ مُدْهَقِ |
أبيتُ الذي قد أتى عادياً |
وحيّاً من الحَلَقِ الأروقِ |