لعمركَ، والخطوبُ مغيراتٌ، وَفي طُولِ المُعاشَرَة ِ التّقَالي لقَدْ بالَيْتُ مَظْعَـنَ أُمّ أوْفَـى ولكِـنْ أُمّ أوْفَـى لا تُبالـي فأمّا، إذْ ظعنتِ، فلا تقولِـي لذي صهرٍ: أذلتُ، ولم تذالي أصبتُ بنيَّ، منكِ، ونلتِ منِّي منَ اللّذّاتِ والحُلَـلِ الغَوَالـي
|