لما رأيت الناس هرتْ كلابهم، |
ضرَبْتُ بسَيفي ساقَ أفعَى فخَرّتِ |
فقلتُ لأصباه صغّار ونسوة ، |
بشهباء، من ليل الثلاثين قرّتِ |
عليكمْ من الشّيطن كلّض ورية ، |
إذا النارُ مَسّت جانِبَيها ارْمَعَلَّتِ |
ولا ينزل المرء الكريمُ عيالهُ |
وأضْيافَهُ، ما ساق مالاً، بضَرّتِ |