مقدمة قَفَاَ نَبْكِ مِنْ ذِكُرَى حَبِيبٍ وَمَنْزِل أعني على برقٍ أراه وميض ألا عِمْ صَبَاحاً أيّهَا الطّلَلُ البَالي ألا عم صباحاً أيها الربع وانطقِ جزعتُ ولم أجزع من البين مجزعاً دَعْ عَنكَ نَهباً صِيحَ في حَجَرَاتِهِ فلا تسلمني يا ربيع