فما طمعي في صالح قد عملته علي بن أبي طالب

فَمَا طَمَعِي في صَالِحٍ قَدْ عَمِلْتُه

ولكنني في رحمة الله أطمع

فإِنْ يكُ غفرانٌ فذاك بِرَحْمَة ٍ

وإن لم يكن أجزى بما كنت أصنع

مَلِيكي وَمَوْلاَيا وَرَبِّي وَحَافِظِي

وإني له عبدُ أقرُّ وأخضعُ