إنها دار بلاء عبد الله بن المبارك

إنها دار بَلاَءٍ

وزوالٍ وغرورِ

كَمْ لَعَمْري صرعتْ قَب

ـلَكَ أصحَاب القُصُورِ

وذوي الهيئة ِ في المجـ

لِسِ وَالجَمْعِ الكَثيرِ

أخرجُوا منهَا فمَا كا

ن لَدَيْهمْ مِنْ نَكيِرِ