وَمَا أَحْبَبْتُ أَرْضَكُمُ وَلكِنْ
|
أقَبِّلُ إثْرَ مَنْ وَطِىء التُّرَابَا
|
لَقَدْ لاَقَيْتُ مِنْ كَلَفِي بِلُبْنَى
|
بَلاَءً مَا أُسِيغُ بِهِ الشّرَابَا
|
إذا نادَى المُنَادِي بکسْمِ لُبْنَى
|
عَيِيتُ فما أُطِيقُ له جَوَابا
|
فهذا فعلُ شيخينا جميعاً
|
أرَادَا لي البَلِيَّة َ والعَذَابَا
|