خَلِيلاَنِ بَاحَا بالهَوَى فَتَشَاحَنَتْ
|
أقاربها في وصلها وأقاربهْ
|
ألا إنَّ أهوى النّاسِ قرباً ورؤية ً
|
وَرِيحاً إذا ما اللَّيْلُ غَارَتْ كَوَاكِبُهْ
|
ضجيعٌ دنا منِّي جذلتُ بقربهِ
|
فباتَ يمنيني وبتُّ أعاتبهْ
|
وَأُخْبِرُهُ فِي السِّرِّ بَيْنِي وَبَيْنَهُ
|
بأنْ ليسَ شيءٌ عندَ نفسي يقاربهْ
|