إِمَّا تُصِبْنِي المَنَايَا وَهْيَ لاَحِقَة ٌ
|
وكلَّ جنبٍ لهُ، قدْ حمَّ مضطجعُ
|
فَقَدْ جَزَيْتُ بَنِي حَزْمٍ بِظُلْمِهِمُ
|
وقدْ جزيتُ زريقاً بالَّذي صنعوا
|
قومٌ أبى طبعَ الأخلاقِ أولهمْ
|
فَهُمْ عَلى ذَاكَ مِنْ أَخْلاَقِهِمْ طُبِعُوا
|
وإنْ أناسٌ ونوا عنْ كلِّ مكرمة ٍ
|
وَضَاقَ بَاعُهُمُ عَنْ وُسْعِهَا، وِسِعُوا
|
إنِّي رأيتُ غداة َ السُّوقِ محضرهمْ
|
إذْ نحنُ ننظرُ ما يتلى ونستمعُ
|