أهوى أميَّة َ إنْ شطَّتْ وإنْ قربتْ
|
يوماً وأهدي لها نصحي وأشعاري
|
ولوْ وردتُ عليها الفيضَ ما حفلتْ
|
ولا شفتْ عطشي منْ مائهِ الجاري
|
لاَ تَأْوِيَنَّ لِحَزْمِيٍّ رَأَيْتَ بِهِ
|
ضرٍّا، ولوْ طرحَ الحزميُّ في النَّارِ
|
النَّاخِسِينَ بِمَرْوَانٍ بِذِي خُشُبٍ
|
والمقحمينَ على عثمانَ في الدَّارِ
|