لَسْتُ أرْجُو النّجاة َ، من كلّ ما أخْـ
|
ـشَاهُ، إلاّ بِأحْمَدٍ وَعَلِيِّ
|
وَبِبِنْتِ الرّسُولِ فَاطِمَة ِ الطُّهْـ
|
ـرِ، وَسِبْطَيْهِ وَالإمَامِ عَلِيّ
|
و التقيِّ النقيِّ باقرِ علمِ الـ
|
ـلّهِ فِينَا، مُحَمّدِ بنِ عَلِيّ
|
و ابنهِ "جعفرٍ" و"موسى " ومولا
|
نا عَليٍّ، أكرِمْ بِه مِنْ عَليّ!
|
وأبي جَعْفَرٍ سَمِيِّ رَسُولِ الـ
|
ـلهِ ، ثمَّ ابنهِ الزكيِّ " عليِّ"
|
و ابنهِ "العسكريِّ " والقائمِ المظـ
|
ـهِرِ حَقّي مُحَمّدِ بنِ عَلِيّ
|
فيهمُ أرتجي بلوغَ الأماني
|
يوم عرضي على الاله العلي
|