قسمتُ بين ظبا الملاح تغزلي |
ولمدح انشاء الملوك ثنائي |
ولسيف دين الله يعملُ خيلهُ |
غزوا من البلقاءِ للشهباء |
بين العشائر والعشيرِ محاسنٌ |
غزواتهُ بالرأي والآراء |
بالرعب طوراً والقواضبِ تارة ً |
تزورّ منه نواظرُ الزوراء |
فكأنني بك فاتحاً شرقيها |
للسد يا مفتاح كلّ هناء |
وكأنني يا سيف دولة فتنة ُ |
بك وهو مفتخرٌ على القدماء |
في الشعر والانشاء بابنِ نباتة ٍ |
تزهو على الخطباء والشعراء |