أفق يذوب على الحنين، يكاد يغرق في صفائه
يطويه ظلّ من جناح، ضاع فيه صدى غنائه
أهدابك السوداء تحملني، فأومض في انطفائه
*** من أنت؟! سوف تمرّ أيامي وأنسجها ستارا
هيهات تحرقه شفاهك وهي تستعر استعارا؛
لا تلمسيه.. فأنت ظلّ ليس يخترق القرارا