دع النفسَ تمرحُ في خيالٍ وأوهام
|
وخلِّ لأجفاني كواذبَ أحلامي!
|
***
|
***
|
وأنفق فيه قلبه وشبابه
|
فلم يَبْقَ إلاَّ الجرح والشفق الدامي!
|
ولو كنت أدري كيف يصفو مغاضبٌ
|
كأن رضاه في ذرى الكوكب السامي
|
فا أملي النائي إِذا كنتُ مذنباً
|
فقد تبتُ عن ذنبي إِليك بآلامي!
|
حببتك، لا أدري الهوى ما وراءه
|
وما بعد سقمي فيك عاماً على عامِ
|
جمالُك نبراسي وروحُك كعبتي
|
وعيناك وحيي في الحياة وإِلهامي!
|
***
|
***
|
كأن ائتلاق النجم والنجم مُشرقٌ
|
ثناياه تبدو في عبوسة أيامي
|
كأنَّ نسمَ الليلِ يحمل طيبه
|
كأنَّ اصطدام الموج معبودُ أقدام!
|
كأنَّ نسمَ الليلِ يحمل طيبه
|
كأنَّ اصطدام الموج معبودُ أقدام!
|
فا أملي النائي إِذا كنتُ مذنباً
|
فقد تبتُ عن ذنبي إِليك بآلامي!
|
ولو كنت أدري كيف يصفو مغاضبٌ
|
كأن رضاه في ذرى الكوكب السامي
|
حببتك، لا أدري الهوى ما وراءه
|
وما بعد سقمي فيك عاماً على عامِ
|
جمالُك نبراسي وروحُك كعبتي
|
وعيناك وحيي في الحياة وإِلهامي!
|
كأن ائتلاق النجم والنجم مُشرقٌ
|
ثناياه تبدو في عبوسة أيامي
|
كأنَّ نسمَ الليلِ يحمل طيبه
|
كأنَّ اصطدام الموج معبودُ أقدام!
|
فا أملي النائي إِذا كنتُ مذنباً
|
فقد تبتُ عن ذنبي إِليك بآلامي!
|
حببتك، لا أدري الهوى ما وراءه
|
وما بعد سقمي فيك عاماً على عامِ
|
جمالُك نبراسي وروحُك كعبتي
|
وعيناك وحيي في الحياة وإِلهامي!
|