قلتُ لقوْمٍ، في الكنيفِ، ترَوّحوا |
عشِيّة َ بتنا عند ماوان، رُزَّحِ |
تنالوا الغنى أو تبلغوا بنفوسكم |
إلى مُستراحٍ من حِمامٍ مبرَّحِ |
ومن يك مثلي ذا عيال ومقتراً |
من المال يطرح نفسه كل مطرح |
ليَبْلُغَ عُذراً، أو يُصِيبَ رَغِيبة ً |
ومبلغ نفس عذرها مثل منجح |
لعلَّكمُ أن تصلُحوا بعدَما أرى |
نبات العضاه الثائب المتروح |
ينوؤون بالأيدي وأفضل زادهم |
بقيّة ُ لحْمٍ من جَزُورٍ مملَّح |