للنفي أسعد الجبوري

أغسل ُ يدي من الكتابة .

المخيلة ُ جمال ٌ ،

يمزج ُ الهواء بالركض .

ودائماً ،،

تحلم ُ الأنوثة ُ بالخروج من سطل

الحليب .

فراغ ٌ ..

بزغب الثياب يحتفظ .

والرصيف ُ موجة ٌ متقاعدة ٌ .

أغسل الكتابة َ ..

والكحول ُ لص ٌ ،

أفقد َالجميع َ انتظارهم في الرحمة

والعقل .

هنا الصفاقة ُ .

الموت ُ البدائي .

والصلاة ُ في ماسورة محدبة .

هنا القصيدة ُ ،

مربط ُ فرس في منتصف الفم .