هَرّبتُ لؤلؤة الطفولة ، من أسى النسيان ممتحنا، ضفائرك على مرجان ، ذاكرتي.. !.. ولكني انتهيت اليك ، في حبق المنازل ، استردك في الجموح، وفي المرايا .. *** يا أيها الشمع النضيد ، يا مِرْود القوس المهيء في وميض العين، في المشكاة ، هاك يدي اعانقها ، وأشرد في مداها، يا أيها المطر الذي كم جرّ فوق الأرض، خيطا للحياة.. هل يوقد الأمل البريق، على خطاها، لعلنى أصبو إليها، أوأراها...
|