هذا اللحاف جثا ، في لينه جسدي ... وجدد النبض ، مما فاض من نبضي ... وخط لي قدري ، أن أمشي مجاهله ، أنت المحطة ،من مشيّ ومن ركضي ... ماكنت ادري ، بأنّ الموت مرتديا ، كتان وجهك ، يا أنشودة الأرض.