نشيد الغيم و المرايا أحمد موفقي

هذا اللحاف جثا ،

في لينه جسدي ...

وجدد النبض ،

مما فاض من نبضي ...

وخط لي قدري ،

أن أمشي مجاهله ،

أنت المحطة ،من مشيّ

ومن ركضي ...

ماكنت ادري ،

بأنّ الموت مرتديا ،

كتان وجهك ،

يا أنشودة الأرض.