سنغطي وبأيدينا ، فراش الزئبق المنحاز للماء ، ونعطي للسماء ، كل أسماء الهيولى.. !.. صوتك الصداح ، إمساء على الارض .. واشراق يصلي للزمان المحتفي .. ألمٌ يسكن الآن ضجيجي ، في الحدائق .. يرسم الصورة ، والمسرح ، لما كنا نمشي.. !.. *** كيف عدنا الآن ، في بضع دقائق ، ثم عدنا للمجال الحيوي ، ربما نفهم شيئا ، كيف نجتاز جنون، الموت.
|