ضحايـا أحمد موفقي

تكتفي جرائرهم ،

في حلق الشوك ،

أو في نداء العباءة ،

تحمل أدراجهم ،

للريـــــاح ،

السديــــم ،

الردى ،

والضحايا..

***

من يكل سعار الثعابين ،

في رطب الرمـــل،

تدخلهم مثلما يشعل البرد ،

حطب الكلمات ،

ويغسل من سطوة ،

الأغنيهْ ،....!

عسل ،

من حنين البكاء .