من شعر الحطيئة
ألا من لقلب عارم النظرات إذا خافك القوم اللئام وجدتهم طافت أمامة بالركبان آونة
ما كان ذنب بغيض أن رأى رجلا و لما كنت جارهم حبوني ولقد رأيتك في النساء فسؤتني
فلا وأبيك ما ظلمت قريع ألا طرقتنا بعد ما هجدوا هند والله ما راموا امرأ جنبا
ألا طرقت هندالهنود وصحبتي ألا أبلغ بني عوف بن كعب أتاني وأهلي بذات الدماخ
لما رأى أن أرياف القرى منعت لعمري لقد أمسى على الأمر سائس أشاقتك ليلى في اللمام وما جزت
ألا من لقلب عارم النظرات لعمرك ما ذمت لبوني ولا قلت لما رأيت أن مايبتغي القرى
آثرت إدلاجي على ليل حرة لها أس دار بالعريمة أنهجت إذا خافك القوم اللئام وجدتهم
لا يبعد الله إذ ودعت أرضهم افي ما خلا من سالف العيش تدكر لمن الديار كأنهن سطور
أشاقتك أظعان لليلى عفا مسحلان عن سليمى فحامره إذا قلت أني آيب أهل بلدة
ألا كل أرماح قصار أذلة شهد الحطيئة يوم يلقى ربه قدامة أمسى يعرك الجهل أنفه
يا جفنة ترك ابن هوذة خلفه يا ليت كل خليل كنت آمله جزى الله خيرا والجزاء بكفه
يأيها الملك الذي أمست له تبينت ما فيه بخفان إنني لنعم الحي حي بني كليب
أرسم ديار من هنيدة تعرف أمن رسم دار مربع ومصيف أدار سليمى بالدوانك فالعرف
إن الخليط أجدوا البين فانفرقوا فدى لابن حصن ما أريح فإنه ألا آل ليلى أزمعوا بقفول
أرى العير تحدى بين قن وضارج نأتك أمامة إلا سؤالا تعذر بعد رامة من سليمى
عفا توءم من أهله فجلاجله أنخنا ببيت الزبرقان وليتنا فدى لابن بدر ناقتي ونسوعها
أذئب القفر أم ذئب أنيس هل تعرف الدار مذ عامين أو عام ألا هبت أمامة بعد هدء
فلست بمحنو ولا جد مكرم وطـاوي ثلاث عاصب البطن مرمـل يا عام قد كنت ذا باع ومكرمة
جزاك الله شرا من عجوز ألا هبت أمامة بعد هدء كأن المضلعات علون سلمى
عرفت منازلا من آل هند يا دار هند عفت إلا أثافيها لم تر عيني مثـل عـروة خلـة
من شعر الحطيئة
ألا من لقلب عارم النظرات إذا خافك القوم اللئام وجدتهم طافت أمامة بالركبان آونة
ما كان ذنب بغيض أن رأى رجلا و لما كنت جارهم حبوني ولقد رأيتك في النساء فسؤتني
فلا وأبيك ما ظلمت قريع ألا طرقتنا بعد ما هجدوا هند والله ما راموا امرأ جنبا
ألا طرقت هندالهنود وصحبتي ألا أبلغ بني عوف بن كعب أتاني وأهلي بذات الدماخ
لما رأى أن أرياف القرى منعت لعمري لقد أمسى على الأمر سائس أشاقتك ليلى في اللمام وما جزت
ألا من لقلب عارم النظرات لعمرك ما ذمت لبوني ولا قلت لما رأيت أن مايبتغي القرى
آثرت إدلاجي على ليل حرة لها أس دار بالعريمة أنهجت إذا خافك القوم اللئام وجدتهم
لا يبعد الله إذ ودعت أرضهم افي ما خلا من سالف العيش تدكر لمن الديار كأنهن سطور
أشاقتك أظعان لليلى عفا مسحلان عن سليمى فحامره إذا قلت أني آيب أهل بلدة
ألا كل أرماح قصار أذلة شهد الحطيئة يوم يلقى ربه قدامة أمسى يعرك الجهل أنفه
يا جفنة ترك ابن هوذة خلفه يا ليت كل خليل كنت آمله جزى الله خيرا والجزاء بكفه
يأيها الملك الذي أمست له تبينت ما فيه بخفان إنني لنعم الحي حي بني كليب
أرسم ديار من هنيدة تعرف أمن رسم دار مربع ومصيف أدار سليمى بالدوانك فالعرف
إن الخليط أجدوا البين فانفرقوا فدى لابن حصن ما أريح فإنه ألا آل ليلى أزمعوا بقفول
أرى العير تحدى بين قن وضارج نأتك أمامة إلا سؤالا تعذر بعد رامة من سليمى
عفا توءم من أهله فجلاجله أنخنا ببيت الزبرقان وليتنا فدى لابن بدر ناقتي ونسوعها
أذئب القفر أم ذئب أنيس هل تعرف الدار مذ عامين أو عام ألا هبت أمامة بعد هدء
فلست بمحنو ولا جد مكرم وطـاوي ثلاث عاصب البطن مرمـل يا عام قد كنت ذا باع ومكرمة
جزاك الله شرا من عجوز ألا هبت أمامة بعد هدء كأن المضلعات علون سلمى
عرفت منازلا من آل هند يا دار هند عفت إلا أثافيها لم تر عيني مثـل عـروة خلـة