من شعر خليل المطران
داء ألم فخلت فيه شفائي لبنان في أسمى المعاني لم يزل أحسنت شكرك للذي أعطاكا
أبلغ بما أفرغت في تمثال ألنيل عبدك والمياه جواري عاجت أصيلا بالرياض تطوفها
تلك الدجنة آذنت بجلاء ظننت أن النوى تخفف من جمع الصحاب على هوى وإخاء
هانت معالم مات سيدها در في سمائك يا قضاء فإن يثر ألقى الدجى الستر فقم طائفا
دعوتموني وبي ما بي من الوصب جمع الكفاء إمارة الأنساب إربأ بنفسك أن تكون نجيبا
ذكراك بالإكبار والإعجاب أَي بشرى حملتموها الكتابا تولتك العناية في الذهاب
حي الأميرة ربة النسب أيبلغ منك سمع المستجيب يوسف يا سبط الندى والعلى
هل كان حين قتلت سلب السالب هل آية في السلم والحرب في رضى المربوب والرب
حي العزيمة والشبابا شهدنا زمانا في الكنانة ردنا هذا أديب العرب
بنات الدهر عوجي لا تهابي صوت الكنانة في يوبيلك الذهبي يا مليك القلوب يحفظك الله
فهمت معنى العمر فهم الأريب من بذله بذل الشباب يا أَمير القلوب يحفظك الله
خطبان قد تتابعا وأحربا أرى مثل سهدي في الكوكب نبا بك دهر بالأفاضل نابي
أمشيع أنا كل يوم ذاهبا يا قاطعا سبب الدنيا ومتصلا ضرب الأرض فانتهب
أرز الجنوب اسلم عزيز الجانب
من شعر خليل المطران
داء ألم فخلت فيه شفائي لبنان في أسمى المعاني لم يزل أحسنت شكرك للذي أعطاكا
أبلغ بما أفرغت في تمثال ألنيل عبدك والمياه جواري عاجت أصيلا بالرياض تطوفها
تلك الدجنة آذنت بجلاء ظننت أن النوى تخفف من جمع الصحاب على هوى وإخاء
هانت معالم مات سيدها در في سمائك يا قضاء فإن يثر ألقى الدجى الستر فقم طائفا
دعوتموني وبي ما بي من الوصب جمع الكفاء إمارة الأنساب إربأ بنفسك أن تكون نجيبا
ذكراك بالإكبار والإعجاب أَي بشرى حملتموها الكتابا تولتك العناية في الذهاب
حي الأميرة ربة النسب أيبلغ منك سمع المستجيب يوسف يا سبط الندى والعلى
هل كان حين قتلت سلب السالب هل آية في السلم والحرب في رضى المربوب والرب
حي العزيمة والشبابا شهدنا زمانا في الكنانة ردنا هذا أديب العرب
بنات الدهر عوجي لا تهابي صوت الكنانة في يوبيلك الذهبي يا مليك القلوب يحفظك الله
فهمت معنى العمر فهم الأريب من بذله بذل الشباب يا أَمير القلوب يحفظك الله
خطبان قد تتابعا وأحربا أرى مثل سهدي في الكوكب نبا بك دهر بالأفاضل نابي
أمشيع أنا كل يوم ذاهبا يا قاطعا سبب الدنيا ومتصلا ضرب الأرض فانتهب
أرز الجنوب اسلم عزيز الجانب