من شعر الفرزدق
هذا الذي تعرف البطحاء وطأته ألم يأت بالشأم الخليفة أننا لقد كنت أحيانا صبورا فهاجني
وحرف كجفن السيف أدرك نقيها يـاعـجـبا لـلعـذارى يـوم مـعلـقة أنت الذي عنا، بلال، دفعته
ألم يأت بالشأم الخليفة أننا لقد كنت أحيانا صبورا فهاجني وحرف كجفن السيف أدرك نقيها
نعم الفتى خلف، إذا ما أعصفت لو أعلم الأيام راجعة لنا ولما رأيت النفس صار نجيها
لئن صبر الحجاج ما من مصيبة جزى الله عني في الأمور مجاشعا بنيت بناء يجرض الغيظ دونه
أني إلى خير البرية كلها إليك ابن سيار فتى الجود واعست ولائمتي يوما على ما أتت به
لقد ضرب الحجاج ضربة حازم منا الذي اختير الرجال سماحة عجبت لحادينا المقحم سيره
بين، إذا نزلت عليك مجاشع لم أر جارا لامرىء يستجيره ليبك على الحجاج من كان باكيا
ألم خيال من علية، بعدما أهاج لك الشوق القديم خباله بني نهشل أبقوا عليكم ولم تروا
زار القبور أبو مالك ستبلغ مدحة غراء عني أعرفت بين رويتين وحنبل
أقول لصاحبي من التعزي، جر المخزيات على كليب يا ابن المراغة إنما جاريتني
عرفت بأعلى رائس بعدما إني لينفعني بأسي، فيصرفني وآلفة برد الحجال احتويتها،وآلفة برد الحجال احتويتها،
إن التي نظرت إليك بفادر وكم من ناذرين دمي رمتهم إن تذعر الوحش من رأسي ولمته
يا ابن المراغة، والهجاء إذا التقت إني حلفت برب البدن مشعرة أبى الحزن أن أسلى بني وسورة
حرف الياء لعمري لقد نبهت يا هند ميتا أعيني ما بعد ابن موسى ذخيرة، ومطروفة العينين قد قدت الصبا
صل يا جنيد الخير لله صولة، لئن قيس عيلان اشتكتني لمثل ما لقد كدت لولا الحلم تدرك حفظتي
إن الذي أعطى الرجال حظوظهم وقائمة قامت، فقالت لنائح كيف ترى بطشة الله التي بطشت
لو شئت لمت بني زبينة صادقا، ألستم عائجين بنا لعنا ما نحن إن جارت صدور ركابنا
رأيت سماء الله والأرض ألقتا عفى المنازل، آخر الأيام، تحن بزوراء المحنين عجول تبتغي البو رائم
ود جرير اللؤم لو كان عانيا سيبلغ عني غدوة الريح أنها لنعم تراث المرء أورث قومه
قد بلغنا على مخشاة أنفسنا لو جمعوا من الخلان ألفا اعمد إذا كنت مختارا ندى رجل
بكت عين محزون فطال انسجامها ستبلغ عني غدوة الريح أنها أباهل هل أنتم مغير لونكم
حلفت برب الجاريات إذا جرت، أناخ إليكم طالب طال ما نأت إليك سبقت ابني فزارة بعدما
أبلغ معاوية الذي بيمينه أهاج لك الشوق القديم خياله نام الخلي، وما أغمض ساعة،
لا بارك الله في قوم، ولا شربوا لعمرك ما تجزي مفداة شقتي غدوت وقد أزمعت وثبة ماجد
ألم تر أني، يوم جو سويقة، وجدنا الأبرش الكلبي تنمي ألا أيها القوم الذين أتاهم،
وأطلس عسال، وما كان صاحبا، يا أخت ناجية بن سامة إنني أفاطم! ما أنسى نعاس ولا سرى
إني رأيت أبا الأشبال قد ذهبت إن بغائي للذي إن أرادني وجدنا خزاعيا أسنة مازن،
لقد طلبت بالذحل غير ذميمة هتمت قريبة، يا أخا الأنصار، رحلت إلى عبد الإله مطيتي،
لقد هاج من عيني ماء على الهوى وطارق ليل من علية زارنا، إليك أبا الأشبال سارت مطيتي
أخالد! لولا الدين لم تعط طاعة وبيض ترقى من بنات مجاشع حباني بها البهزي، نفسي فداؤه،
يزيد أبو الخطاب أخرجه لنا لبئست هدايا القافلين أتيتم أتصرف عن ليلى بنا أم تزورها،
كم من مناد، والشريفان دونه، رعت ناقتي من أم أعين رعية ألكني إلى راعي الخليفة والذي
طرقت أمية في المنام تزورنا، إلى ابن أبي الوليد عدت ركابي غر كليبا، إذ اصفرت معالقها
إليك أبان بن الوليد تجاوزتإليك أبان بن الوليد تجاوزت لأمدحن بني المهلب مدحة يا سلم كم من جبان قد صبرت به
ليبك وكيعا خيل حرب مغيرة وصيابة السعدين حولي قرومها وجدنا الأزد من بصل وثوم،
ألا من لشوق أنت بالليل ذاكره، كيف ببيت قريب منك مطلبه أعيني إلا تسعداني ألمكما
لما رأيت الأرض قد سد ظهرها تقول كليب حين مثت سبالها أنا ابن العاصمين بني تميم
حلفت برب مكة والمصلى أحل هريم يوم بابل بالقنا مهاريس أشباه كأن رؤوسها
لقد هتك العبد الطرماح ستره، تكاثر يربوع عليك ومالك إذا ما العذارى قلن: عم، فليتني
بنو العم أدنى الناس منا قرابة أرى الموت لا يبقي على ذي جلادة ألا من لمعتاد من الحزن عائدي،
إليك حملت الأمر ثم جمعته إن أستطع منك الدنو، فإنني تزود منها نظرة لم تدع له
إليك سمت يا ابن الوليد ركابنا، تزود فما نفس بعاملة لها إذا شئت غناني من العاج قاصف
لولا جرير لم تكوني قبيلة لقد كذب الحي اليمانون شقوة لعمري! لئن مروان سهل حاجتي
إن كنت تخشى ضلع خندف فانطلق نصبتم له قدرا، فلما غلت لكم عرفت المنازل من مهدد،
أتوعدني قيس ودون وعيدها رأى عبد قيس خفقة شورت بها زارت سكينة أطلاحا أناخ بهم
إن الأرامل والأيتام قد يئسوا تذكر هذا القلب من شوقه ذكرا كأن فريدة سفعاء راحت
تمنى ابن مسعود لقائي سفاهة، لوى ابن أبي الرقراق عينيه بعدما تمنى المستزيدة لي المنايا،تمنى المستزيدة لي المنايا
كم للملاءة من طيف يؤرقني لنا عدد يربي على عدد الحصى دعي الذين هم البخال وانطلقي
لعمري! لقد سلت حنيفة سلة لقد علمت وعلم المرء أصدقه أنا ابن خندف والحامي حقيقتها
يا عجبا للعذارى يوم معقلة أما قريش أبا حفص فقد رزئت جرى بعنان السابقين كليهماجرى بعنان السابقين كليهما
أرى ابن سليم يعصم الله دينه طرقت نوار ودون مطرقها يا ليت شعري هل أسيب ضمرا
مات الذي يرعى حمى الدين والذي كيف نخاف الفقر يا طيب بعدما إذا عرض المنام لنا بسلمى
وبيض كأرآم الصريم ادريتها إذا شئت هاجتني ديار محيلة رأتني معد مصحرا فتناذرت
إني، وإن كانت تميم عمارتي، ألا كيف البقاء لباهلي ألم أرم عنكم إذ عجزتم عدوكم
وقائلة لي لم تصبني سهامها، رأيت جريرا لم يضع عن حماره سما لك شوق من نوار، ودونها
إن تميما، كل جد لجدها ألم تر جنبي عن فراشي جفا به أتاني بها والليل نصفان قد مضى
بفي الشامتين الصخر إن كان مسني لعمري لقد كان ابن ثور لنهشل يا ظمي ويحك إني ذو محافظة،
وقائلة، والدمع يحدر كحلها ألم تذكروا يا آل مروان نعمة سقى أريحاء الغيث وهي بغيضة
ألما على أطلال سعدى نسلم وما عن قلى عاتبت بكر بن وائل إذا المرء لم يحقن دما لابن عمه
ومظلمة علي من الليالي رأيت بلالا يشتري بتلاده إذا وعد الحجاج أو هم أسقطت
إن رجال الروم يعرف أهلها أقول لمنحوض أعالي عظامها سلوت عن الدهر الذي كان معجبا
دعي العطف والشكوى إلي فإنها ألا استهزأت مني هنيدة أن رأت إن الذي سمك السماء بنى لنا
لا قوم أكرم من تميم، إذ غدت سمونا لنجران اليماني وأهله أتنسى بنو سعد جدود التي بها
ليست ترد ديات من قد قتلت ما إن أبو بشر، ولا أبواهما وأغيد من من النعاس بعظمه
لست بلاق مازنيا مقنعا إذا مسمع أعطتك يوما يمينه تظل بعينيها إلى الجبل الذي
عسى أسد أن يطلق الله لي به ألكني، وقد تأتي الرسالة من نأى حملت من جرم مثاقيل حاجتي
لا فضل إلا فضل أم على ابنها إن تك كلبا من كليب، فإنني عزفت بأعشاش وما كدت تعزف،
نحن أرينا الباهلية ما شفت لعمري لقد أردى نوار وساقها فإن تفخر بنا، فلرب قوم
نعائي ابن ليلى للسماح وللندى كم للملاءة من أطلال منزلة وكوم تنعم الأضياف عينا
وكيف بنفس كلما قلت أشرفت لفلج وصحراواه لو سرت فيهما لأسماء، إذ أهلي لأهلك جيرة
أقول لحرف قد تخون نيها ترى كل منشق القميص كأنما ورثت أبا سفيان وابنيه والذي
تبغت جوارا في معد فلم تجد أحب من النساء، وهن شتى، إليك بنفسي، حين بعد حشاشة
ألم يك جهلا بعد ستين حجة رأيت نوار قد جعلت تجنى، تقول ابنة الغوثي: ما لك هاهنا
كتبت وعجلت البرادة، إنني إليك من الصمان والرمل أقبلت إليك، أبان بن الوليد، تغلغلت
إن هجاء الباهليين دارما يقول الأطباء المداوون إذ خشوا ألم يك جهلا بعد سبعين حجة
رأيت بني مروان يرفع ملكهم لئن أصبحت قيس تلوي رؤوسها إن بلالا إن تلاقيه سالما
أبا حاتم! ما حاتم في زمانه لعمري لقد أوفى وزاد وفاؤه تضاحكت أن رأت شيبا تفرعني
ألا زعمت عرسي سويدة أنها أكان الباهلي يظن أني غيا لباهلة التي شقيت بنا
سما لك شوق من نوار، ودونها أبيت أمني النفس أن سوف نلتقي، أبيت أمني النفس أن سوف نلتقي،
عجبت لركب فرحتهم مليحة لولا يدا بشر بن مروان لم أبل أوصي تميما إن قضاعة ساقها
ضيع أمري الأقعسان، فأصبحا ستعلم يا عمرو بن عفرا من الذي ألا حبذا البيت الذي أنت هايبه
إن يظعن الشيب الشباب فقد ترى أبوك وعمي يا معاوي أورثا أنا ابن ضبة فرع غير مؤتشب
منع الحياة من الرجال وطيبها لعمري لقد أشجى تميما وهدها بكر الأمير لغربة وتنائى
حي االمنازل بالأجزاع، غيرها
من شعر الفرزدق
هذا الذي تعرف البطحاء وطأته ألم يأت بالشأم الخليفة أننا لقد كنت أحيانا صبورا فهاجني
وحرف كجفن السيف أدرك نقيها يـاعـجـبا لـلعـذارى يـوم مـعلـقة أنت الذي عنا، بلال، دفعته
ألم يأت بالشأم الخليفة أننا لقد كنت أحيانا صبورا فهاجني وحرف كجفن السيف أدرك نقيها
نعم الفتى خلف، إذا ما أعصفت لو أعلم الأيام راجعة لنا ولما رأيت النفس صار نجيها
لئن صبر الحجاج ما من مصيبة جزى الله عني في الأمور مجاشعا بنيت بناء يجرض الغيظ دونه
أني إلى خير البرية كلها إليك ابن سيار فتى الجود واعست ولائمتي يوما على ما أتت به
لقد ضرب الحجاج ضربة حازم منا الذي اختير الرجال سماحة عجبت لحادينا المقحم سيره
بين، إذا نزلت عليك مجاشع لم أر جارا لامرىء يستجيره ليبك على الحجاج من كان باكيا
ألم خيال من علية، بعدما أهاج لك الشوق القديم خباله بني نهشل أبقوا عليكم ولم تروا
زار القبور أبو مالك ستبلغ مدحة غراء عني أعرفت بين رويتين وحنبل
أقول لصاحبي من التعزي، جر المخزيات على كليب يا ابن المراغة إنما جاريتني
عرفت بأعلى رائس بعدما إني لينفعني بأسي، فيصرفني وآلفة برد الحجال احتويتها،وآلفة برد الحجال احتويتها،
إن التي نظرت إليك بفادر وكم من ناذرين دمي رمتهم إن تذعر الوحش من رأسي ولمته
يا ابن المراغة، والهجاء إذا التقت إني حلفت برب البدن مشعرة أبى الحزن أن أسلى بني وسورة
حرف الياء لعمري لقد نبهت يا هند ميتا أعيني ما بعد ابن موسى ذخيرة، ومطروفة العينين قد قدت الصبا
صل يا جنيد الخير لله صولة، لئن قيس عيلان اشتكتني لمثل ما لقد كدت لولا الحلم تدرك حفظتي
إن الذي أعطى الرجال حظوظهم وقائمة قامت، فقالت لنائح كيف ترى بطشة الله التي بطشت
لو شئت لمت بني زبينة صادقا، ألستم عائجين بنا لعنا ما نحن إن جارت صدور ركابنا
رأيت سماء الله والأرض ألقتا عفى المنازل، آخر الأيام، تحن بزوراء المحنين عجول تبتغي البو رائم
ود جرير اللؤم لو كان عانيا سيبلغ عني غدوة الريح أنها لنعم تراث المرء أورث قومه
قد بلغنا على مخشاة أنفسنا لو جمعوا من الخلان ألفا اعمد إذا كنت مختارا ندى رجل
بكت عين محزون فطال انسجامها ستبلغ عني غدوة الريح أنها أباهل هل أنتم مغير لونكم
حلفت برب الجاريات إذا جرت، أناخ إليكم طالب طال ما نأت إليك سبقت ابني فزارة بعدما
أبلغ معاوية الذي بيمينه أهاج لك الشوق القديم خياله نام الخلي، وما أغمض ساعة،
لا بارك الله في قوم، ولا شربوا لعمرك ما تجزي مفداة شقتي غدوت وقد أزمعت وثبة ماجد
ألم تر أني، يوم جو سويقة، وجدنا الأبرش الكلبي تنمي ألا أيها القوم الذين أتاهم،
وأطلس عسال، وما كان صاحبا، يا أخت ناجية بن سامة إنني أفاطم! ما أنسى نعاس ولا سرى
إني رأيت أبا الأشبال قد ذهبت إن بغائي للذي إن أرادني وجدنا خزاعيا أسنة مازن،
لقد طلبت بالذحل غير ذميمة هتمت قريبة، يا أخا الأنصار، رحلت إلى عبد الإله مطيتي،
لقد هاج من عيني ماء على الهوى وطارق ليل من علية زارنا، إليك أبا الأشبال سارت مطيتي
أخالد! لولا الدين لم تعط طاعة وبيض ترقى من بنات مجاشع حباني بها البهزي، نفسي فداؤه،
يزيد أبو الخطاب أخرجه لنا لبئست هدايا القافلين أتيتم أتصرف عن ليلى بنا أم تزورها،
كم من مناد، والشريفان دونه، رعت ناقتي من أم أعين رعية ألكني إلى راعي الخليفة والذي
طرقت أمية في المنام تزورنا، إلى ابن أبي الوليد عدت ركابي غر كليبا، إذ اصفرت معالقها
إليك أبان بن الوليد تجاوزتإليك أبان بن الوليد تجاوزت لأمدحن بني المهلب مدحة يا سلم كم من جبان قد صبرت به
ليبك وكيعا خيل حرب مغيرة وصيابة السعدين حولي قرومها وجدنا الأزد من بصل وثوم،
ألا من لشوق أنت بالليل ذاكره، كيف ببيت قريب منك مطلبه أعيني إلا تسعداني ألمكما
لما رأيت الأرض قد سد ظهرها تقول كليب حين مثت سبالها أنا ابن العاصمين بني تميم
حلفت برب مكة والمصلى أحل هريم يوم بابل بالقنا مهاريس أشباه كأن رؤوسها
لقد هتك العبد الطرماح ستره، تكاثر يربوع عليك ومالك إذا ما العذارى قلن: عم، فليتني
بنو العم أدنى الناس منا قرابة أرى الموت لا يبقي على ذي جلادة ألا من لمعتاد من الحزن عائدي،
إليك حملت الأمر ثم جمعته إن أستطع منك الدنو، فإنني تزود منها نظرة لم تدع له
إليك سمت يا ابن الوليد ركابنا، تزود فما نفس بعاملة لها إذا شئت غناني من العاج قاصف
لولا جرير لم تكوني قبيلة لقد كذب الحي اليمانون شقوة لعمري! لئن مروان سهل حاجتي
إن كنت تخشى ضلع خندف فانطلق نصبتم له قدرا، فلما غلت لكم عرفت المنازل من مهدد،
أتوعدني قيس ودون وعيدها رأى عبد قيس خفقة شورت بها زارت سكينة أطلاحا أناخ بهم
إن الأرامل والأيتام قد يئسوا تذكر هذا القلب من شوقه ذكرا كأن فريدة سفعاء راحت
تمنى ابن مسعود لقائي سفاهة، لوى ابن أبي الرقراق عينيه بعدما تمنى المستزيدة لي المنايا،تمنى المستزيدة لي المنايا
كم للملاءة من طيف يؤرقني لنا عدد يربي على عدد الحصى دعي الذين هم البخال وانطلقي
لعمري! لقد سلت حنيفة سلة لقد علمت وعلم المرء أصدقه أنا ابن خندف والحامي حقيقتها
يا عجبا للعذارى يوم معقلة أما قريش أبا حفص فقد رزئت جرى بعنان السابقين كليهماجرى بعنان السابقين كليهما
أرى ابن سليم يعصم الله دينه طرقت نوار ودون مطرقها يا ليت شعري هل أسيب ضمرا
مات الذي يرعى حمى الدين والذي كيف نخاف الفقر يا طيب بعدما إذا عرض المنام لنا بسلمى
وبيض كأرآم الصريم ادريتها إذا شئت هاجتني ديار محيلة رأتني معد مصحرا فتناذرت
إني، وإن كانت تميم عمارتي، ألا كيف البقاء لباهلي ألم أرم عنكم إذ عجزتم عدوكم
وقائلة لي لم تصبني سهامها، رأيت جريرا لم يضع عن حماره سما لك شوق من نوار، ودونها
إن تميما، كل جد لجدها ألم تر جنبي عن فراشي جفا به أتاني بها والليل نصفان قد مضى
بفي الشامتين الصخر إن كان مسني لعمري لقد كان ابن ثور لنهشل يا ظمي ويحك إني ذو محافظة،
وقائلة، والدمع يحدر كحلها ألم تذكروا يا آل مروان نعمة سقى أريحاء الغيث وهي بغيضة
ألما على أطلال سعدى نسلم وما عن قلى عاتبت بكر بن وائل إذا المرء لم يحقن دما لابن عمه
ومظلمة علي من الليالي رأيت بلالا يشتري بتلاده إذا وعد الحجاج أو هم أسقطت
إن رجال الروم يعرف أهلها أقول لمنحوض أعالي عظامها سلوت عن الدهر الذي كان معجبا
دعي العطف والشكوى إلي فإنها ألا استهزأت مني هنيدة أن رأت إن الذي سمك السماء بنى لنا
لا قوم أكرم من تميم، إذ غدت سمونا لنجران اليماني وأهله أتنسى بنو سعد جدود التي بها
ليست ترد ديات من قد قتلت ما إن أبو بشر، ولا أبواهما وأغيد من من النعاس بعظمه
لست بلاق مازنيا مقنعا إذا مسمع أعطتك يوما يمينه تظل بعينيها إلى الجبل الذي
عسى أسد أن يطلق الله لي به ألكني، وقد تأتي الرسالة من نأى حملت من جرم مثاقيل حاجتي
لا فضل إلا فضل أم على ابنها إن تك كلبا من كليب، فإنني عزفت بأعشاش وما كدت تعزف،
نحن أرينا الباهلية ما شفت لعمري لقد أردى نوار وساقها فإن تفخر بنا، فلرب قوم
نعائي ابن ليلى للسماح وللندى كم للملاءة من أطلال منزلة وكوم تنعم الأضياف عينا
وكيف بنفس كلما قلت أشرفت لفلج وصحراواه لو سرت فيهما لأسماء، إذ أهلي لأهلك جيرة
أقول لحرف قد تخون نيها ترى كل منشق القميص كأنما ورثت أبا سفيان وابنيه والذي
تبغت جوارا في معد فلم تجد أحب من النساء، وهن شتى، إليك بنفسي، حين بعد حشاشة
ألم يك جهلا بعد ستين حجة رأيت نوار قد جعلت تجنى، تقول ابنة الغوثي: ما لك هاهنا
كتبت وعجلت البرادة، إنني إليك من الصمان والرمل أقبلت إليك، أبان بن الوليد، تغلغلت
إن هجاء الباهليين دارما يقول الأطباء المداوون إذ خشوا ألم يك جهلا بعد سبعين حجة
رأيت بني مروان يرفع ملكهم لئن أصبحت قيس تلوي رؤوسها إن بلالا إن تلاقيه سالما
أبا حاتم! ما حاتم في زمانه لعمري لقد أوفى وزاد وفاؤه تضاحكت أن رأت شيبا تفرعني
ألا زعمت عرسي سويدة أنها أكان الباهلي يظن أني غيا لباهلة التي شقيت بنا
سما لك شوق من نوار، ودونها أبيت أمني النفس أن سوف نلتقي، أبيت أمني النفس أن سوف نلتقي،
عجبت لركب فرحتهم مليحة لولا يدا بشر بن مروان لم أبل أوصي تميما إن قضاعة ساقها
ضيع أمري الأقعسان، فأصبحا ستعلم يا عمرو بن عفرا من الذي ألا حبذا البيت الذي أنت هايبه
إن يظعن الشيب الشباب فقد ترى أبوك وعمي يا معاوي أورثا أنا ابن ضبة فرع غير مؤتشب
منع الحياة من الرجال وطيبها لعمري لقد أشجى تميما وهدها بكر الأمير لغربة وتنائى
حي االمنازل بالأجزاع، غيرها