شخصيات
من شعر أبو العلاء المعري
فلسفة المعري غـيـر مـجد فـي مـلتي واعـتقادي مقتطفات لـ أبي العلاء المعري
أطل صليب الدلو، بين نجومه إذا كف صل أفعوان، فما له لو كنتم أهل صفو قال ناسبكم
نفوس، للقيامة، تشرئب تراب جسومنا، وهي التراب غدوت على نفسي أثرب جاهدا
إذا كان علم الناس ليس بنافع أقيمي، لا أعد الحج فرضا سرينا، وطالبنا هاجع
ما لي غدوت كقاف رؤبة، قيدت فقدت، في أيامك، العلماء أولو الفضل، في أوطانهم، غرباء
تعالى رازق الأحياء طرا تكرم أوصال الفتى، بعد موته يأتي على الخلق إصباح وإمساء،
إن يقرب الموت مني بني آدم بئس المعاشر أنتم يقولون صنع من كواكب سبعة؛
إذا عبت، عندي، غيري اليوم ظالما توخ بهجر أم ليلى، فإنها يأتي الردى، ويواري إثلب جسدا
استنبط العرب لفظا، وانبرى نبط لا يحسب الجود من رب النخيل جدا بني الآداب! غرتكم، قديما
يا أيها المغرور، لب من الحجى عاقبة الميت محمودة لا خير في المال أعطاه وأجمعه
سحائب مبرقات، مرعدات أيا طفل الشفيقة! إن ربي قد أصبحت، ونعاتها نعاتها
بنت عن الدنيا، ولا بنت لي ألا تتقون الله رهط مسلم راعتك دنياك، من ريع الفؤاد، وما
الكون في جملة العوافي؛ ترنم في نهارك، مستعينا لقد جاءنا هذا الشتاء، وتحته
جماجم أمثال الكرات، هفت بها تيمم، فجا واحدا، كل راكب ألا إن الظباء لفي غرور
حالي حال اليائس الراجي يا مشرع الرمح في تثبيت مملكة دعوا، وما فيهم زاك، ولا أحد
عجبي للطبيب يلحد في الخا غدوت مريض العقل والدين فالقني أما وفؤاد بالغرام قريح
لعمري! لقد أدلجت، والركب خالف عاشوا، كما عاش آباء لهم سلفوا تجاوزت عني الأقدار، ذاهبة
لو يفهم الناس، ما أبناؤهم جلب بقيت حتى كسا الخدين جونهما أرادوا الشر، وانتظروا إماما
صفري من بعده رجبي ساء بريا، من البرايا أصبحت ألحى خلتيا
إن شئتما أن تنسكا، فاسكنا لعمري! لخير الذخر، في كل شدة أعوذ بالله من قوم، إذا سمعوا
قد ينصف القوم، في الأشياء، سيدهم أخوك معذب يا أم دفر قد اختل الأنام بغير شك
هل قبلت، من ناصح، أمة ما هاجني البارق من بارق الحمد لله الذي صاغني
عيشتي سلتي، ورمسي غمدي؛ جير ان الفتى لفي النصب الأعـ أواني هم، فألقى أواني
يا شائم البارق! لا تشجك الـ قد آذنتنا بأمر فادح أذن؛ الدهر لونان أعيى ثالث لهما
هل تثبتن، لذي شام وذي يمن إذا وقت السعادة زال عني إذا هاجت، أخا أسف، ديار
طلبت مكارما، فأجدت لفظا سكنت إلى الدنيا، فلما عرفتها حياة وموت وانتظار قيامة
أرى فتيي دنياك، إن حرج الفتى أمسي، وأمسي في شحط، وإن غدي العيش ماض، فأكرم والديك به
إذا ما شئتم دعة وخفضا أركان دنيانا غرائز أربع طودان قالا: زل غفرانا
متى أنا، في هذا التراب، مغيب مطيتي الوقت، الذي ما امتطيته أيأتي نبي يجعل الخمر طلقة
أريد ليان العيش في دار شقوة روح تعدن، قضي اليوم وانتظري أكرم نزيلك واحذر من غوائله
يا قوت! ما أنت ياقوت ولا ذهب رب الجواد فرى عينا لمأكله لقد أتوا بحديث لا يثبته
لأمواه الشبيبة كيف غضنه تهاون بالظنون وما حدسنه كل ذكر من بعده نسيان
عجبت لكهل قاعد بين نسوة ما كان في الأرض من خير ولا كرم يخبرونك عن رب العلى كذبا
صاحب الشرطة إن أنصفني روحي كالنار أذابت دمي رب درفس، خلفه ذائب
يا أمة، في التراب، هامدة أعوز الشث والسلم ألا فانعموا واحذروا، في الحياة
إذا مدحوا آدميا مدحـ أدين برب واحد وتجنب إجتنب الناس وعش واحدا
يضحي الفتى المرؤوس بالسيد الـ إن سرور المدام لم يدم ما أكرم الله، عز من ملك
رب اكفني حسرة الندامة في الـ قفي وقفة تعلمي يا روح! شخصي منزل أوطنته
ليس اغتنام الصديق شأني؛ إن كنت صاحب إخوان ومائدة
من شعر أبو العلاء المعري
فلسفة المعري
غـيـر مـجد فـي مـلتي واعـتقادي
مقتطفات لـ أبي العلاء المعري
أطل صليب الدلو، بين نجومه
إذا كف صل أفعوان، فما له
لو كنتم أهل صفو قال ناسبكم
نفوس، للقيامة، تشرئب
تراب جسومنا، وهي التراب
غدوت على نفسي أثرب جاهدا
إذا كان علم الناس ليس بنافع
أقيمي، لا أعد الحج فرضا
سرينا، وطالبنا هاجع
ما لي غدوت كقاف رؤبة، قيدت
فقدت، في أيامك، العلماء
أولو الفضل، في أوطانهم، غرباء
تعالى رازق الأحياء طرا
تكرم أوصال الفتى، بعد موته
يأتي على الخلق إصباح وإمساء،
إن يقرب الموت مني
بني آدم بئس المعاشر أنتم
يقولون صنع من كواكب سبعة؛
إذا عبت، عندي، غيري اليوم ظالما
توخ بهجر أم ليلى، فإنها
يأتي الردى، ويواري إثلب جسدا
استنبط العرب لفظا، وانبرى نبط
لا يحسب الجود من رب النخيل جدا
بني الآداب! غرتكم، قديما
يا أيها المغرور، لب من الحجى
عاقبة الميت محمودة
لا خير في المال أعطاه وأجمعه
سحائب مبرقات، مرعدات
أيا طفل الشفيقة! إن ربي
قد أصبحت، ونعاتها نعاتها
بنت عن الدنيا، ولا بنت لي
ألا تتقون الله رهط مسلم
راعتك دنياك، من ريع الفؤاد، وما
الكون في جملة العوافي؛
ترنم في نهارك، مستعينا
لقد جاءنا هذا الشتاء، وتحته
جماجم أمثال الكرات، هفت بها
تيمم، فجا واحدا، كل راكب
ألا إن الظباء لفي غرور
حالي حال اليائس الراجي
يا مشرع الرمح في تثبيت مملكة
دعوا، وما فيهم زاك، ولا أحد
عجبي للطبيب يلحد في الخا
غدوت مريض العقل والدين فالقني
أما وفؤاد بالغرام قريح
لعمري! لقد أدلجت، والركب خالف
عاشوا، كما عاش آباء لهم سلفوا
تجاوزت عني الأقدار، ذاهبة
لو يفهم الناس، ما أبناؤهم جلب
بقيت حتى كسا الخدين جونهما
أرادوا الشر، وانتظروا إماما
صفري من بعده رجبي
ساء بريا، من البرايا
أصبحت ألحى خلتيا
إن شئتما أن تنسكا، فاسكنا
لعمري! لخير الذخر، في كل شدة
أعوذ بالله من قوم، إذا سمعوا
قد ينصف القوم، في الأشياء، سيدهم
أخوك معذب يا أم دفر
قد اختل الأنام بغير شك
هل قبلت، من ناصح، أمة
ما هاجني البارق من بارق
الحمد لله الذي صاغني
عيشتي سلتي، ورمسي غمدي؛
جير ان الفتى لفي النصب الأعـ
أواني هم، فألقى أواني
يا شائم البارق! لا تشجك الـ
قد آذنتنا بأمر فادح أذن؛
الدهر لونان أعيى ثالث لهما
هل تثبتن، لذي شام وذي يمن
إذا وقت السعادة زال عني
إذا هاجت، أخا أسف، ديار
طلبت مكارما، فأجدت لفظا
سكنت إلى الدنيا، فلما عرفتها
حياة وموت وانتظار قيامة
أرى فتيي دنياك، إن حرج الفتى
أمسي، وأمسي في شحط، وإن غدي
العيش ماض، فأكرم والديك به
إذا ما شئتم دعة وخفضا
أركان دنيانا غرائز أربع
طودان قالا: زل غفرانا
متى أنا، في هذا التراب، مغيب
مطيتي الوقت، الذي ما امتطيته
أيأتي نبي يجعل الخمر طلقة
أريد ليان العيش في دار شقوة
روح تعدن، قضي اليوم وانتظري
أكرم نزيلك واحذر من غوائله
يا قوت! ما أنت ياقوت ولا ذهب
رب الجواد فرى عينا لمأكله
لقد أتوا بحديث لا يثبته
لأمواه الشبيبة كيف غضنه
تهاون بالظنون وما حدسنه
كل ذكر من بعده نسيان
عجبت لكهل قاعد بين نسوة
ما كان في الأرض من خير ولا كرم
يخبرونك عن رب العلى كذبا
صاحب الشرطة إن أنصفني
روحي كالنار أذابت دمي
رب درفس، خلفه ذائب
يا أمة، في التراب، هامدة
أعوز الشث والسلم
ألا فانعموا واحذروا، في الحياة
إذا مدحوا آدميا مدحـ
أدين برب واحد وتجنب
إجتنب الناس وعش واحدا
يضحي الفتى المرؤوس بالسيد الـ
إن سرور المدام لم يدم
ما أكرم الله، عز من ملك
رب اكفني حسرة الندامة في الـ
قفي وقفة تعلمي
يا روح! شخصي منزل أوطنته
ليس اغتنام الصديق شأني؛
إن كنت صاحب إخوان ومائدة