من شعر الأحوص
خليلان باحا بالهوى فتشاحنت رام قلبي السلو عن أسماء وإني ليدعوني هوى أم جعفر
شر الحزاميين ذو السن منهم طربت وأنت معني كئيب أمن آل سلمى الطارق المتأوب
قالت، وقلت تحرجي وصلي قالت، وقلت تحرجي وصلي وفي المصعدين الآن من حي مالك وبالفقر دار من جميلة هيجت
هل في اكار الحبيب من حرج أسلام إنك قد ملكت فأسجحي ألا لا تلمه اليوم أن يتلبدا
إني لآمل أن تدنو وإن بعدت أقوت رواوة من أسماء فالسند وإنك إن تنزح بك الدار آتكم
يا معمر يا ابن زيد حين تنكحها ضنت عقيلة لما جئت بالزاد يا للرجال لوجدك المتجدد
طاف الخيال وطاف الهم فاعتكرا صاح هل أبصرت بالخبـ خليلي من غبظ بن مرة بلغا
رأيتلها نارا تشب ودونها تذكر سلمى بعد ما حال دونها خمس دسسن إلي في لطف
أمن خليدة وهنا شبت النار ذكرت ثرى نواظر والخزامى صرمت حبلك الغداة نوار
ضوء نار بدا لعينيك أم شبـ لقد منعت معروفها أم جعفر يا دين قلبك منها لست ذاكرها
أفي كل يوم حبة القلب تقرع أقول بعمان وهل طربي به ما ضر جيراننا إذ انتجعوا
بت الخليط قوى الحبل الذي قطعوا إما تصبني المنايا وهي لاحقة ياليت شعري عمن كلفت به
تذكرت أياما مضين من الصبا إذا ما أتى من نحو أرضك راكب أراني إذا عاديت قوما ركنتم
قد لعمري بت ليلي سرى ذا الهم بل طرقا دع القوم ما حلوا ببطن قراضم
شأتك المنازل بالأبرق ألا يا عبل قد طال اشتياقي أهوى أمية إن شطت وإن قربت
يا بيت عاتكة الذي أتعزل نفى نومي وأسهرني غليل سيهلك يا سلمى شفيق عليكم
فإن تصلي أصلك، وإن تبيني قد ودعتك وداع الصارم القالي أيا راكبا إما عرضت فبلغن
وما الشعر إلا خطبة من مؤلف ومولى سخيف الرأي رخو تزيده ومولى سخيف الرأي رخو تزيده
أمنزلتي سلمى على القدم کسلما ألست أبا حفص، هديت، مخبري أكلثم فكي عانيا بك مغرما
ألست أبا حفص، هديت، مخبري أكلثم فكي عانيا بك مغرما ألاهاج التذكر لي سقاما
أأن نادى هديلا، ذات فلج زبيرية بالعرج منها منازل إنما الذلفاء همي
يا موقد النار بالعلياء من إضم الدهر إن سر يوما لا قوام له ما من مصيبة نكبة أمنى بها
سلام ذكرك ملصق بلساني
من شعر الأحوص
خليلان باحا بالهوى فتشاحنت رام قلبي السلو عن أسماء وإني ليدعوني هوى أم جعفر
شر الحزاميين ذو السن منهم طربت وأنت معني كئيب أمن آل سلمى الطارق المتأوب
قالت، وقلت تحرجي وصلي قالت، وقلت تحرجي وصلي وفي المصعدين الآن من حي مالك وبالفقر دار من جميلة هيجت
هل في اكار الحبيب من حرج أسلام إنك قد ملكت فأسجحي ألا لا تلمه اليوم أن يتلبدا
إني لآمل أن تدنو وإن بعدت أقوت رواوة من أسماء فالسند وإنك إن تنزح بك الدار آتكم
يا معمر يا ابن زيد حين تنكحها ضنت عقيلة لما جئت بالزاد يا للرجال لوجدك المتجدد
طاف الخيال وطاف الهم فاعتكرا صاح هل أبصرت بالخبـ خليلي من غبظ بن مرة بلغا
رأيتلها نارا تشب ودونها تذكر سلمى بعد ما حال دونها خمس دسسن إلي في لطف
أمن خليدة وهنا شبت النار ذكرت ثرى نواظر والخزامى صرمت حبلك الغداة نوار
ضوء نار بدا لعينيك أم شبـ لقد منعت معروفها أم جعفر يا دين قلبك منها لست ذاكرها
أفي كل يوم حبة القلب تقرع أقول بعمان وهل طربي به ما ضر جيراننا إذ انتجعوا
بت الخليط قوى الحبل الذي قطعوا إما تصبني المنايا وهي لاحقة ياليت شعري عمن كلفت به
تذكرت أياما مضين من الصبا إذا ما أتى من نحو أرضك راكب أراني إذا عاديت قوما ركنتم
قد لعمري بت ليلي سرى ذا الهم بل طرقا دع القوم ما حلوا ببطن قراضم
شأتك المنازل بالأبرق ألا يا عبل قد طال اشتياقي أهوى أمية إن شطت وإن قربت
يا بيت عاتكة الذي أتعزل نفى نومي وأسهرني غليل سيهلك يا سلمى شفيق عليكم
فإن تصلي أصلك، وإن تبيني قد ودعتك وداع الصارم القالي أيا راكبا إما عرضت فبلغن
وما الشعر إلا خطبة من مؤلف ومولى سخيف الرأي رخو تزيده ومولى سخيف الرأي رخو تزيده
أمنزلتي سلمى على القدم کسلما ألست أبا حفص، هديت، مخبري أكلثم فكي عانيا بك مغرما
ألست أبا حفص، هديت، مخبري أكلثم فكي عانيا بك مغرما ألاهاج التذكر لي سقاما
أأن نادى هديلا، ذات فلج زبيرية بالعرج منها منازل إنما الذلفاء همي
يا موقد النار بالعلياء من إضم الدهر إن سر يوما لا قوام له ما من مصيبة نكبة أمنى بها
سلام ذكرك ملصق بلساني